حجم سوق الذكاء الاصطناعي سيصل بحلول سنة 2030 إلى 15 “تريليون دولار”

وتناول المتحدثون كيفية استثمار الشركات والصناديق الاستثمارية والمؤسسات في شركات التقنيات والذكاء الاصطناعي، وما يضفيه من فائدة على المستوى الاقتصادي.
وتطرقوا في مداخلاتهم إلى تحديات البحث والنشر التي تواجهها الشركات في الاستثمار بالذكاء الاصطناعي، إضافة إلى استعراض الحلول والأساليب التي استخدمت لمواجهة المشاكل التي تمت في السابق.
وحسب نفس المصادر، كشفت السعودية أمس الأربعاء عن انضمامها إلى الشراكة العالمية للتنمية الرقمية في البنك الدولي، الذي يهدف إلى توظيف الذكاء الصناعي وتعزيز وتطوير قدرات البيانات، وتحقيق النمو المستدام والتنمية الاقتصادية.
جدير بالإشارة أن أهمية تعاون الشركات الناشئة لتوظيف الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى تطوير الإمكانات ومواكبة النمو العالمي في هذا المجال، إضافة إلى كيفية ضمان استفادة البشر والمدن والنظم البيئية والمجتمعات من هذا الإستثمار، ناهيك عن تطوير قدرات البيانات، ومساعدة البلدان النامية في الاستفادة من الابتكارات الرقمية، وأيضا تحديد مجالات النمو في الاقتصاد الرقمي، وتجهيز الاقتصادات النامية للمشاركة في الاقتصاد الرقمي العالمي.
ما5تيفيءإيمان الرايس