أخبار ذات صلة
قبل العيد بأيام، اجتمعي مع أطفالك، للتخطيط معهم مسبقاً حول كيفية قضاء الأوقات الرائعة في العيد، وتحديد أماكن التنزه، وزيارات الأقارب والأصحاب، ذلك سيجعل أطفالك يشعرون بالفرح والتشويق لقدوم العيد وانتظاره بلهفة، ولكن بسبب ظروف التباعد الاجتماعي، منعاً لانتشار فيروس كورونا، افتحي حساباً على “زوم”، وتحدثي مع جميع الأقارب، كوني أنت والأطفال على طاولة واحدة أمام الكمبيوتر، وقدموا التهنئات للأهل والأصدقاء.
1 – دعي أطفالك يخططون لعيدهم
قبل العيد بأيام، اجتمعي مع أطفالك، للتخطيط معهم مسبقاً حول كيفية قضاء الأوقات الرائعة في العيد، وتحديد أماكن التنزه، وزيارات الأقارب والأصحاب، ذلك سيجعل أطفالك يشعرون بالفرح والتشويق لقدوم العيد وانتظاره بلهفة، ولكن بسبب ظروف التباعد الاجتماعي، منعاً لانتشار فيروس كورونا، افتحي حساباً على “زوم”، وتحدثي مع جميع الأقارب، كوني أنت والأطفال على طاولة واحدة أمام الكمبيوتر، وقدموا التهنئات للأهل والأصدقاء.
2 – اعرفي ماذا يحبّ أطفالك؟
من الرائع استشارة الأطفال وسؤالهم عما يفضلون فعله في العيد، أين يرغبون في الذهاب؟ وكيف يريدون قضاء أوقاتهم؟ ماهي الأطباق التي يفضلون تناولها في العيد؟ ذلك سيكون له كبير الأثر في نفوسهم لأن الطفل سيشعر بأنه بقدوم العيد سيمارس كل ما يحبه ويرغبه وسيقضي أوقاتاً ممتعة جداً.
3 – عرفيهم على الطقوس الدينية
اشرحي لهم معاني الإيمان والطقوس الدينية الجميلة والمفعمة بالطاعة والخير، احكي لهم القصص الدينية التي من شأنها أن تهذب نفوسهم، وتغرس فيهم أخلاق المحبة والخير والعطاء، وتدلهم على الطريق الصحيح
4- قدمي لهم الهدايا
لا تنسي هدايا العيد التي ستقدمينها لأفراد أسرتك سيكون لها أجمل أثر، وستجعل أطفالك سعداء بشكل كبير، وسيشعرون بأن أيام العيد مميزة في كل شيء، قومي بالتفكير بما يحبه طفلك ويرغب باقتنائه، واشتري الهدايا ولفيها بشكل جميل، وقدميها لهم صباح يوم العيد للتعبير لهم عن مدى محبتك واهتمامك.
5-إصنعي أطباقا جديدة
قومي بإعداد مائدة مميزة في يوم العيد، تحتوي على كل الأصناف التي يفضلها أطفالك من الأطعمة الشهية والحلوى اللذيذة، يمكنك أن تصنعي أطباق جديدة ومميزة كي تشعر أسرتك بالتغيير، كما أن اصطحاب أطفالك إلى أحد المطاعم، التي يحبونها لتناول الغداء سيشعرهم بالفرح أيضاً.
6-أكملي فرحتهم بثياب العيد
من أكثر وأهم الأشياء التي تشعر أطفالك بطقوس العيد الجميلة والفرح هي صلاة العيد، حيث أن ارتداء الملابس الجديدة ومرافقة الأهل والأصحاب لتأدية صلاة العيد ستملأ قلوبهم الصغيرة بالسعادة والفرح. لكنها بسبب ظروف التباعد، تختلف من بلد إلى آخر، حيث يتم تحديد العدد في الجوامع.
