في زمن كورونا أصبحنا نعيش أجواء شبه غريبة، ولحضات لم نتوقع أن نمر منها يوما ما زمن تغير فيه كل شيء، تغيرت نظرتنا الأخر أصبح الخوف والرعب يراودنا أينما ذهبنا أصبحت العزلة عن الآخرين مصدر للحماية منها لطالما كان معظمنا يعيش حالات من الإحباط والرعب الذي يكتسيه جزء كبير من القلق.
ماهي القرارات التي ستشرع الوزارة على تطبيقها هل سيكون هناك نوع من التخفيف هل سنعود للعيش بشكل عادي، وتعود الأمور كما كانت بدون أي عراقيل أم قرار إغلاق المقاهي و المحلات التجارية و المطاعم، مع الساعة الثامنة ليلا سيبقى ساريا إلى متى سنبقى نعيش في هذا الحال وهذه الظروف التي شكلت الكثير من المشاكل وجعلت العديد من الأشخاص يعيشون داخل ضغوطات نفسية صعبة وصلت بهم إلى الانتحار، ووضع حد لحياتهم بسبب عدم تقبل الوضعية وعدم القدرة على التعايش مع الوضع المزري.
قرارات اتخذتها الوزارة بدون أن تفكر بشكل دقيق في مصير العديد من الأشخاص الدين لا يتوفرون عن عمل قار، هل سيكون هناك تغيير شامل و نمشي على الخطة التي عرفتها فرنسا ويكون هناك التخفيف في الحجر الصحي كل أسبوع أم ستضل الوضعية هكذا بهذا الشكل الذي لايبشر بخير.
